ارشيف من :أخبار لبنانية
خاص الانتقاد.نت: وثقيفة التفاهم بين حزب الله والتيار السلفي تترك ارتباحاً في الشارع الطرابلسي

خبر الوثيقة التي وقعت بين حزب الله والتيار السلفي والذي قرع الاذان وصل بارتياح شديد الى الاسماع والعقول وترك ثقة لدى جمهور المواطنين بأن ثمة عقلاء يقومون على ضبط الامر وحصر المعركة باتجاه العدو المشترك اسرائيل والتحالف الاميركي الغربي الذي ما تكاد الفتنة توأد حتى يسرع هؤلاء الى ايقاظها.
المواطن الطرابلسي عبر عن رأيه بارتياح شديد متمنيا زوال كل الهموم والعودة بالسفينة الاسلامية الى بر الامان .
محمد حلواني وكيل بيع الغسالات والبرادات قال لـ"الانتقاد.نت": "عندما يكون هناك اتفاق بين طرفين لبنانيين وخصوصا اذا كانوا مسلمين ويتفقوا فهذا مؤيد ومرحب به من جميع الاطراف وهو يعتبر خطوة كبيرة وجيدة للامام, اما خطوة الدم ولغة الحرب والمعارك والتشنج المذهبي فهذا مرفوض كليا من الطرابلسيين جميعا ونتمنى ما حدث اليوم ان يشمل جميع الاطراف الاسلامية دون استثناء".
محمد الفوال صاحب ميني ماركت اعتبر ان "الوثيقة التي وقع عليها أمر جيد والجميع يرحب به لان ما حدث يبغض العدو الصهيوني وحده لانه يسعى لتمزيق شمل الناس ويستفرد بساحتنا الاسلامية, لذلك علينا ان نضع ايدينا بأيدي بعضنا ونتحد لنمشي سويا ضمن مشروع واحد هدفه طاعة الله وتحقيق الامن والاستقرار في البلد".
هبة المحمد قالت لـ "الانتقاد.نت": "بصراحة لقد تفاجأت عندما شاهدت على التلفزيون القوى السلفية مجتمعة مع حزب الله وهذا أمر كان مستحيلا, انا وجيراني سررنا لهذا المشهد ونتمنى ان يحقق مصلحة المسلمين جميعا لأن ظاهرة التكفير أمر مرفوضة من قبل جميع المسلمين والقتال والدم لا يقدم أو يؤخر في شيء وعلينا ان نعود الى عقولنا ونحكم ضميرنا ونبني مستقبلا زاهرا لأولادنا ليعيشوا بأمان".
فاطمة سبسبي صاحبة محل لبيع الاعشاب: "والله يا جماعة حابين نرتاح وكفانا مشاكل واحداث وحرام جايينا شهر رمضان وموسم مدرسي وما في عنا شغل و الوثيقة اراحتنا جميعا, والله يقدم يلي فيه الخير".
الارتياح كان رد الفعل الاول على توقيع الوثيقة وتبقى الامال معلقة على مزيد من رص الصف وضبط الامر والانتهاء من أحاديث الفتنة .
المواطن الطرابلسي عبر عن رأيه بارتياح شديد متمنيا زوال كل الهموم والعودة بالسفينة الاسلامية الى بر الامان .
محمد حلواني وكيل بيع الغسالات والبرادات قال لـ"الانتقاد.نت": "عندما يكون هناك اتفاق بين طرفين لبنانيين وخصوصا اذا كانوا مسلمين ويتفقوا فهذا مؤيد ومرحب به من جميع الاطراف وهو يعتبر خطوة كبيرة وجيدة للامام, اما خطوة الدم ولغة الحرب والمعارك والتشنج المذهبي فهذا مرفوض كليا من الطرابلسيين جميعا ونتمنى ما حدث اليوم ان يشمل جميع الاطراف الاسلامية دون استثناء".
محمد الفوال صاحب ميني ماركت اعتبر ان "الوثيقة التي وقع عليها أمر جيد والجميع يرحب به لان ما حدث يبغض العدو الصهيوني وحده لانه يسعى لتمزيق شمل الناس ويستفرد بساحتنا الاسلامية, لذلك علينا ان نضع ايدينا بأيدي بعضنا ونتحد لنمشي سويا ضمن مشروع واحد هدفه طاعة الله وتحقيق الامن والاستقرار في البلد".
هبة المحمد قالت لـ "الانتقاد.نت": "بصراحة لقد تفاجأت عندما شاهدت على التلفزيون القوى السلفية مجتمعة مع حزب الله وهذا أمر كان مستحيلا, انا وجيراني سررنا لهذا المشهد ونتمنى ان يحقق مصلحة المسلمين جميعا لأن ظاهرة التكفير أمر مرفوضة من قبل جميع المسلمين والقتال والدم لا يقدم أو يؤخر في شيء وعلينا ان نعود الى عقولنا ونحكم ضميرنا ونبني مستقبلا زاهرا لأولادنا ليعيشوا بأمان".
فاطمة سبسبي صاحبة محل لبيع الاعشاب: "والله يا جماعة حابين نرتاح وكفانا مشاكل واحداث وحرام جايينا شهر رمضان وموسم مدرسي وما في عنا شغل و الوثيقة اراحتنا جميعا, والله يقدم يلي فيه الخير".
الارتياح كان رد الفعل الاول على توقيع الوثيقة وتبقى الامال معلقة على مزيد من رص الصف وضبط الامر والانتهاء من أحاديث الفتنة .