فلسطين المحتلة – "الانتقاد.نت"

 طالب الشيخ إبراهيم صرصور - رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل عام 48 السفير الأمريكي لدى الكيان الصهيوني بموقف أكثر حزماً تجاه سياسات الأخير في القدس المحتلة.وقال صرصور في رسالة بعث بها بمناسبة الذكرى الأربعين لإحراق المسجد الأقصى:"إن رؤية الإدارة الأمريكية لسياسات التهجير ضد العائلات الفلسطينية والتي كان آخرها تهجير عائلتي الغاوي وحنون هو مؤسف جداً ومثير للدهشة".وأكد الشيخ صرصور في سياق رسالته على أن قضية القدس تعدٌ وبامتياز مقياس السلام أو الحرب في المنطقة، حيث أنه لا يمكن تصور أي حل دون إعلان الإدارة الأمريكية عملاً وقولاً أن القدس هي أرض محتلة.