ارشيف من :أخبار عالمية
استطلاع للرأي: ليفني الاقرب لخلافة اولمرت في رئاسة حكومة العدو
عزز استطلاع للرأي نشر يوم امس الاثنين آمال وزيرة خارجية العدو الصهيوني تسيبي ليفني في تولي رئاسة الحكومة في كيان العدو خلفا لايهود اولمرت الذي تحيط به الفضائح قبل يومين من مواجهة منافسيها في انتخابات لاختيار رئيس جديد لحزب كاديما.
واظهر استطلاع الرأي الذي اجري على عينة من اعضاء الحزب المسموح لهم بالتصويت في انتخاباته الاولية يوم الاربعاء الماضي ان 47 في المئة منهم يؤيدون ليفني مقارنة مع 28 في المئة يؤيدون شاؤول موفاز نائب رئيس الوزراء في الكيان الغاصب. ويتعين ان يحصل المرشح على نسبة تأييد تزيد على 40 في المئة لتجنب جولة اعادة الاسبوع المقبل.
وفي الاستطلاع الذي اجرته وكالة ديالوج لحساب تلفزيون القناة العاشرة الاسرائيلية وصحيفة هآرتس حصل المتنافسان الاخران على زعامة الحزب على ستة في المئة لكل منهما.
وكان اولمرت الذي يواجه اتهامات بالفساد قد قال انه "سيتنحى عن منصبه حالما يختار كاديما زعيما جديدا".
ويتوقع كثيرون أيا كانت النتيجة اجراء انتخابات برلمانية خلال شهور. ولا يحتل كاديما الا ربع مقاعد في البرلمان الاسرائيلي (الكنيست). ويستعد منافسون بينهم افراد من ائتلاف اولمرت لمعركة انتخابية تبين استطلاعات للرأي ان حزب ليكود اليميني بزعامة بنيامين نتنياهو قد يفوز بها.
ويجد الجمهور في كيان العدو صعوبة في الشعور بالحماس تجاه الانتخابات الاولية لكاديما رغم تصويرها في بعض الاوساط على انها مواجهة تعبر عن الانقسام الدائم بين اليهود من اصول اوروبية واولئك الذين ينحدرون من أصول شرق اوسطية.
واذا نجح في الوصول الى رئاسة الحكومة يصبح موفاز اول رئيس وزراء في الكيان الغاصب لم يولد في اوروبا او ينحدر من اسرة اوروبية. ويشكو كثير من اليهود السفارديم من انهم يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية بعد اليهود الاشكنازي (الاوروبيين).
واظهر استطلاع الرأي الذي اجري على عينة من اعضاء الحزب المسموح لهم بالتصويت في انتخاباته الاولية يوم الاربعاء الماضي ان 47 في المئة منهم يؤيدون ليفني مقارنة مع 28 في المئة يؤيدون شاؤول موفاز نائب رئيس الوزراء في الكيان الغاصب. ويتعين ان يحصل المرشح على نسبة تأييد تزيد على 40 في المئة لتجنب جولة اعادة الاسبوع المقبل.
وفي الاستطلاع الذي اجرته وكالة ديالوج لحساب تلفزيون القناة العاشرة الاسرائيلية وصحيفة هآرتس حصل المتنافسان الاخران على زعامة الحزب على ستة في المئة لكل منهما.
وكان اولمرت الذي يواجه اتهامات بالفساد قد قال انه "سيتنحى عن منصبه حالما يختار كاديما زعيما جديدا".
ويتوقع كثيرون أيا كانت النتيجة اجراء انتخابات برلمانية خلال شهور. ولا يحتل كاديما الا ربع مقاعد في البرلمان الاسرائيلي (الكنيست). ويستعد منافسون بينهم افراد من ائتلاف اولمرت لمعركة انتخابية تبين استطلاعات للرأي ان حزب ليكود اليميني بزعامة بنيامين نتنياهو قد يفوز بها.
ويجد الجمهور في كيان العدو صعوبة في الشعور بالحماس تجاه الانتخابات الاولية لكاديما رغم تصويرها في بعض الاوساط على انها مواجهة تعبر عن الانقسام الدائم بين اليهود من اصول اوروبية واولئك الذين ينحدرون من أصول شرق اوسطية.
واذا نجح في الوصول الى رئاسة الحكومة يصبح موفاز اول رئيس وزراء في الكيان الغاصب لم يولد في اوروبا او ينحدر من اسرة اوروبية. ويشكو كثير من اليهود السفارديم من انهم يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية بعد اليهود الاشكنازي (الاوروبيين).
أرشيف موقع العهد الإخباري من 1999-2018