ارشيف من :أخبار عالمية
المعلم يبحث مع لافروف وداوود أوغلو وبيرنز العلاقات الثنائية والأوضاع في المنطقة
دمشق ـ "الانتقاد.نت"
أجرى وزير الخارجية السوري وليد المعلم سلسلة من اللقاءات مع عدد من كبار المسؤولين العرب والأجانب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك تناولت العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة.
وقال بيان رسمي سوري إن الوزير المعلم التقى مع نظيره الروسي سيرغي لافروف و"بحث معه أوجه التعاون والتنسيق بين سورية وروسيا بالإضافة إلى تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط".
كما بحث الوزير المعلم مع نائب وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية وليم بيرنز "العلاقات السورية الامريكية والجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لاعادة اطلاق المفاوضات لتحقيق السلام الشامل في الشرق الأوسط".
والتقى الوزير المعلم مع نظيره التركي أحمد داوود أوغلو و"تناول الحديث العلاقات الثنائية لمتطورة بين البلدين الصديقين وتبادلا وجهات النظر حول الأوضاع الاقليمية في ضوء الجهود التي تقوم بها تركيا والامين العام للجامعة العربية لحل الازمة المفتعلة بين سورية والعراق" حيث كان الوزير المعلم قد شارك في الاجتماع الرباعي الذي عقد في مقر البعثة التركية في نيويورك الذي ضم أوغلو ووزير خارجية العراق هوشيار زيباري والامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى وجرى خلاله استكمال البحث في الازمة بين سورية والعراق للوصول إلى حل يخدم مصلحة البلدين والشعبين.
كما بحث الوزير المعلم مع رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح "الأوضاع العربية الراهنة بالاضافة إلى العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين".
وعقد الوزير المعلم لقاءين مع وزير خارجية الاكوادور فاندير فالكوني بينيتيز ووزير خارجية الفلبين البيرتو رومولو و"بحث معهما العلاقات الثنائية وسبل تطويرها والقضايا ذات الاهتمام المشترك".
وكان الوزير المعلم قد شارك في اجتماع ترويكا منظمة المؤتمر الاسلامي التي تضم سورية وطاجيكستان واوغندا مع ترويكا الاتحاد الاوروبي التي تضم السويد واسبانيا والتشيك بمشاركة الامين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي اكمل الدين إحسان أوغلو والمنسق الأعلى للشؤون السياسية والامنية في الاتحاد الاوروبي خافيير سولانا "حيث تم بحث اوجه التعاون بين منظمة المؤتمر الإسلامي والاتحاد الأوروبي في الأمم المتحدة والاوضاع في الاراضي الفلسطينية المحتلة بالاضافة إلى عملية السلام في الشرق الاوسط".
من جانب آخر عقد في مقر الامم المتحدة الاجتماع التنسيقي السنوي لوزراء خارجية منظمة المؤتمر الاسلامي برئاسة سورية "حيث جرى بحث النقاط المدرجة على جدول الاعمال ومتابعة التوصيات التي صدرت عن مؤتمر وزراء خارجية المنظمة الذي عقد في ايار من العام الحالي في دمشق".
وقال بيان رسمي سوري إن نائب وزير الخارجية فيصل المقداد أكد خلال الاجتماع "ضرورة تفعيل التضامن بين دول المنظمة وتعزيز التنسيق والتعاون بينها في المنتديات الدولية لمواجهة التطورات السياسية والاقتصادية العالمية" مشيراً إلى "التحديات التي تواجه المنظمة اليوم ولاسيما ما تقوم به اسرائيل من تهويد للقدس والغاء لطابعها الروحي والتاريخي ما يستوجب ضرورة العمل الجماعي والفوري لمواجهة الاجراءات التعسفية الاسرائيلية حفاظا على القدس الشريف التي قامت منظمة المؤتمر الاسلامي من أجلها".
أجرى وزير الخارجية السوري وليد المعلم سلسلة من اللقاءات مع عدد من كبار المسؤولين العرب والأجانب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك تناولت العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة.
وقال بيان رسمي سوري إن الوزير المعلم التقى مع نظيره الروسي سيرغي لافروف و"بحث معه أوجه التعاون والتنسيق بين سورية وروسيا بالإضافة إلى تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط".
كما بحث الوزير المعلم مع نائب وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية وليم بيرنز "العلاقات السورية الامريكية والجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لاعادة اطلاق المفاوضات لتحقيق السلام الشامل في الشرق الأوسط".
والتقى الوزير المعلم مع نظيره التركي أحمد داوود أوغلو و"تناول الحديث العلاقات الثنائية لمتطورة بين البلدين الصديقين وتبادلا وجهات النظر حول الأوضاع الاقليمية في ضوء الجهود التي تقوم بها تركيا والامين العام للجامعة العربية لحل الازمة المفتعلة بين سورية والعراق" حيث كان الوزير المعلم قد شارك في الاجتماع الرباعي الذي عقد في مقر البعثة التركية في نيويورك الذي ضم أوغلو ووزير خارجية العراق هوشيار زيباري والامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى وجرى خلاله استكمال البحث في الازمة بين سورية والعراق للوصول إلى حل يخدم مصلحة البلدين والشعبين.
كما بحث الوزير المعلم مع رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح "الأوضاع العربية الراهنة بالاضافة إلى العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين".
وعقد الوزير المعلم لقاءين مع وزير خارجية الاكوادور فاندير فالكوني بينيتيز ووزير خارجية الفلبين البيرتو رومولو و"بحث معهما العلاقات الثنائية وسبل تطويرها والقضايا ذات الاهتمام المشترك".
وكان الوزير المعلم قد شارك في اجتماع ترويكا منظمة المؤتمر الاسلامي التي تضم سورية وطاجيكستان واوغندا مع ترويكا الاتحاد الاوروبي التي تضم السويد واسبانيا والتشيك بمشاركة الامين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي اكمل الدين إحسان أوغلو والمنسق الأعلى للشؤون السياسية والامنية في الاتحاد الاوروبي خافيير سولانا "حيث تم بحث اوجه التعاون بين منظمة المؤتمر الإسلامي والاتحاد الأوروبي في الأمم المتحدة والاوضاع في الاراضي الفلسطينية المحتلة بالاضافة إلى عملية السلام في الشرق الاوسط".
من جانب آخر عقد في مقر الامم المتحدة الاجتماع التنسيقي السنوي لوزراء خارجية منظمة المؤتمر الاسلامي برئاسة سورية "حيث جرى بحث النقاط المدرجة على جدول الاعمال ومتابعة التوصيات التي صدرت عن مؤتمر وزراء خارجية المنظمة الذي عقد في ايار من العام الحالي في دمشق".
وقال بيان رسمي سوري إن نائب وزير الخارجية فيصل المقداد أكد خلال الاجتماع "ضرورة تفعيل التضامن بين دول المنظمة وتعزيز التنسيق والتعاون بينها في المنتديات الدولية لمواجهة التطورات السياسية والاقتصادية العالمية" مشيراً إلى "التحديات التي تواجه المنظمة اليوم ولاسيما ما تقوم به اسرائيل من تهويد للقدس والغاء لطابعها الروحي والتاريخي ما يستوجب ضرورة العمل الجماعي والفوري لمواجهة الاجراءات التعسفية الاسرائيلية حفاظا على القدس الشريف التي قامت منظمة المؤتمر الاسلامي من أجلها".
أرشيف موقع العهد الإخباري من 1999-2018