ارشيف من :أخبار عالمية
الشيخ رائد صلاح: أحداث عكا هدفها تهجيرنا .. وعلى الفلسطينيين أن يدركوا بأن الوحدة هي صمام الأمان لحماية الأقصى
فلسطين المحتلة ـ خاص الانتقاد.نت
قال الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية داخل فلسطين المحتلة عام 1948 إن الاعتداءات الصهيونية الأخيرة التي شهدها المسجد الأقصى المبارك ليست بالجديدة، وإنما هي استكمال لمسلسل التهويد المتصاعد التي تتعرض له مدينة القدس المحتلة.
وشدد الشيخ صلاح في حديث لمراسلنا على أن نصرة الأقصى والقدس لا تكون بالهبات المرحلية أو رات الفعل، بل من خلال التحرك المستمر للرد على جرائم العدو الصهيوني وطرده من فلسطين بأكملها.
وعن الهجوم الذي شنه المتطرفون اليهود قبل يومين على سكان مدينة عكا، قال رئيس الحركة الإسلامية: " إن هذه الاعتداءات هي سلوكيات موجهة من بعض الأذرع الرسمية الصهيونية من أجل أن تهيء الأجواء لتهجير الفلسطينيين من المدن الساحلية ، كخطوة هامة لتحقيق ما يسمى مشروع "يهودية الدولة"، ومواجهة الخطر الديمغرافي الذي يشكله فلسطينيو الداخل المحتل.
ووجه الشيخ صلاح رسالة عاجلة إلى الفصائل الفلسطينية المتحاورة في القاهرة حثهم خلالها على ضرورة إنجاح جهود المصالحة، على اعتبار أن قوة الصف الفلسطيني ووحدته بمثابة دعم ومساندة للقضية الوطنية وركيزتها الأساسية المتمثلة في مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك.
وجاء في الرسالة:" أتمنى على الأخوة المتحاورين في القاهرة بأن يدركوا أن قوتهم هي قوة القدس الشريف، وقوة المسجد الأقصى، بل وقوة للشعب الفلسطيني وقضيته التي باتت تتعرض لمؤامرات صهيوأمريكية لتسويتها وتصفيتها تحت مسميات مختلفة ، وهذا لن يأتي إلا بموقف موحد ".
قال الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية داخل فلسطين المحتلة عام 1948 إن الاعتداءات الصهيونية الأخيرة التي شهدها المسجد الأقصى المبارك ليست بالجديدة، وإنما هي استكمال لمسلسل التهويد المتصاعد التي تتعرض له مدينة القدس المحتلة.
وشدد الشيخ صلاح في حديث لمراسلنا على أن نصرة الأقصى والقدس لا تكون بالهبات المرحلية أو رات الفعل، بل من خلال التحرك المستمر للرد على جرائم العدو الصهيوني وطرده من فلسطين بأكملها.
وعن الهجوم الذي شنه المتطرفون اليهود قبل يومين على سكان مدينة عكا، قال رئيس الحركة الإسلامية: " إن هذه الاعتداءات هي سلوكيات موجهة من بعض الأذرع الرسمية الصهيونية من أجل أن تهيء الأجواء لتهجير الفلسطينيين من المدن الساحلية ، كخطوة هامة لتحقيق ما يسمى مشروع "يهودية الدولة"، ومواجهة الخطر الديمغرافي الذي يشكله فلسطينيو الداخل المحتل.
ووجه الشيخ صلاح رسالة عاجلة إلى الفصائل الفلسطينية المتحاورة في القاهرة حثهم خلالها على ضرورة إنجاح جهود المصالحة، على اعتبار أن قوة الصف الفلسطيني ووحدته بمثابة دعم ومساندة للقضية الوطنية وركيزتها الأساسية المتمثلة في مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك.
وجاء في الرسالة:" أتمنى على الأخوة المتحاورين في القاهرة بأن يدركوا أن قوتهم هي قوة القدس الشريف، وقوة المسجد الأقصى، بل وقوة للشعب الفلسطيني وقضيته التي باتت تتعرض لمؤامرات صهيوأمريكية لتسويتها وتصفيتها تحت مسميات مختلفة ، وهذا لن يأتي إلا بموقف موحد ".
أرشيف موقع العهد الإخباري من 1999-2018