ارشيف من :أخبار عالمية
قائد " شاليط " وصف جهود الإفراج عنه بغير الكافية

غزة ـ خاص الانتقاد.نت
عامان مرا على أسر الجندي الصهيوني جلعاد شاليط على أيدي المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وفصول قضيته بين مد وجزر بانتظار اتضاح معالمها ، ففي مثل هذا اليوم من عام 2006 وقع شاليط في قبضة كتائب الشهيد عز الين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، وألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية ، بالإضافة إلى جيش الإسلام ، خلال عملية "الوهم المبدد"، والتي أسفرت كذلك عن مقتل ضابط صهيوني برتبة ملازم أول، وجندي آخر، بالإضافة إلى إصابة جندي ثالث.
النقيب (يوآف بيليكس) المسئول عن الكتيبة التي كان يعمل بها شاليط إبان أسره، وصف الجهود الصهيونية التي بذلت خلال العامين الماضيين على الصعيدين العسكري والسياسي للإفراج عنه بغير الكافية.
وقال بيليكس في سياق مقابلة خاصة أجراها مع الموقع الإلكتروني لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية: " لا يكفي ما تم انجازه من قبل الحكومة لتأمين الإفراج عن شاليط الذي ضحى من أجل إسرائيل وقادتها ".
وعن اللحظات الأولى لعملية "الوهم المبدد"، يروي بيليكس: " عندما وصلت إلى مكان الحادث… بدأت أدرك شيئاً فشيئاً أن هناك فرصة واحدة من أسر جنود ، رأيت الدبابة مدمرة، وقد قتل اثنين من أفراد طاقمها… استغرقت بضع دقائق إضافية حتى أدركت أن جلعاد أسر".
عامان مرا على أسر الجندي الصهيوني جلعاد شاليط على أيدي المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وفصول قضيته بين مد وجزر بانتظار اتضاح معالمها ، ففي مثل هذا اليوم من عام 2006 وقع شاليط في قبضة كتائب الشهيد عز الين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، وألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية ، بالإضافة إلى جيش الإسلام ، خلال عملية "الوهم المبدد"، والتي أسفرت كذلك عن مقتل ضابط صهيوني برتبة ملازم أول، وجندي آخر، بالإضافة إلى إصابة جندي ثالث.
النقيب (يوآف بيليكس) المسئول عن الكتيبة التي كان يعمل بها شاليط إبان أسره، وصف الجهود الصهيونية التي بذلت خلال العامين الماضيين على الصعيدين العسكري والسياسي للإفراج عنه بغير الكافية.
وقال بيليكس في سياق مقابلة خاصة أجراها مع الموقع الإلكتروني لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية: " لا يكفي ما تم انجازه من قبل الحكومة لتأمين الإفراج عن شاليط الذي ضحى من أجل إسرائيل وقادتها ".
وعن اللحظات الأولى لعملية "الوهم المبدد"، يروي بيليكس: " عندما وصلت إلى مكان الحادث… بدأت أدرك شيئاً فشيئاً أن هناك فرصة واحدة من أسر جنود ، رأيت الدبابة مدمرة، وقد قتل اثنين من أفراد طاقمها… استغرقت بضع دقائق إضافية حتى أدركت أن جلعاد أسر".