ارشيف من :أخبار لبنانية
جنبلاط يختتم زيارته لواشنطن: طرح قضيتنا في إدارة أوباما أصبح أصعب

إختتم رئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب وليد جنبلاط اختتم، أمس، زيارة امتدت ثلاثة أيام إلى العاصمة الأميركية واشنطن بلقاء مع نائب الرئيس ديك تشيني ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض ستيفان هادلي.
وذكرت صحيفة "السفير" ان جنبلاط ألقى كلمة في عشاء حضره بعض أركان إدارة الرئيس جورج بوش، قال فيها "أعرف أنه سيكون أصعب بالنسبة لنا أن نطرح قضيتنا في الإدارة الأميركية الجديدة"، معرباً عن عدم اعتقاده بأن الإدارة الجديدة سوف لن "ستتخلى عن قصة ناجحة" في إشارة إلى قوى "١٤ آذار".
وختم بالقول "الأمر متروك لنا هنا وسنستمر في هذا النضال الطويل".
كما عقد جنبلاط لقاءً بارزا مع السيناتور جون كيري الذي قد يتولى رئاسة لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، خلفا لنائب الرئيس المنتخب جوزف بايدن في حال لم يتعين في وزارة الخارجية، بالإضافة إلى لقاء آخر مع السيناتور جو ليبرمان.
واوردت "السفير" أن مستشار حملة باراك أوباما، بروس ريدل، المتخصص في شؤون الإرهاب وتنظيم "القاعدة" في معهد "بروكينغز" ومسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية، شارك في الاجتماع بين مدير معهد "سابان" للشرق الأوسط السفير مارتين انديك والنائب جنبلاط، معلناً أنه حضر بصفة شخصية لأنه ليس جزءاً من فريق عمل أوباما الانتقالي.
وذكرت صحيفة "السفير" ان جنبلاط ألقى كلمة في عشاء حضره بعض أركان إدارة الرئيس جورج بوش، قال فيها "أعرف أنه سيكون أصعب بالنسبة لنا أن نطرح قضيتنا في الإدارة الأميركية الجديدة"، معرباً عن عدم اعتقاده بأن الإدارة الجديدة سوف لن "ستتخلى عن قصة ناجحة" في إشارة إلى قوى "١٤ آذار".
وختم بالقول "الأمر متروك لنا هنا وسنستمر في هذا النضال الطويل".
كما عقد جنبلاط لقاءً بارزا مع السيناتور جون كيري الذي قد يتولى رئاسة لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، خلفا لنائب الرئيس المنتخب جوزف بايدن في حال لم يتعين في وزارة الخارجية، بالإضافة إلى لقاء آخر مع السيناتور جو ليبرمان.
واوردت "السفير" أن مستشار حملة باراك أوباما، بروس ريدل، المتخصص في شؤون الإرهاب وتنظيم "القاعدة" في معهد "بروكينغز" ومسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية، شارك في الاجتماع بين مدير معهد "سابان" للشرق الأوسط السفير مارتين انديك والنائب جنبلاط، معلناً أنه حضر بصفة شخصية لأنه ليس جزءاً من فريق عمل أوباما الانتقالي.