مع انهيار الاتحاد السوفياتي بقيت كميات منه في مستودعات روسيا واوكرانيا، وفي العام 1992 أعلن بوريس يلتسين أن روسيا لن تنتج مثل هذه الاسلحة من جديد، ولكن في آذار/مارس 2000 قال تقرير عسكري أن القوات الجوية في الاتحاد الروسي قامت بتجرية نموذج جديد من الصواريخ وكما يوحي اسمها فإنها بدت مبنية على النوذج السابق مع دقة أشدفي العام 2005 تحولت الانظار نحو أوكرانيا التي قيل انها هربت 18 صاروخاً من هذا الطراز الى ايران والصين.‏‏