ارشيف من :أخبار لبنانية
ارسلان: التوتر الامني في الجبل سيأخذنا بطريقة أو بأخرى إلى ما قبل السابع من ايار

عقد وزير الشباب والرياضة رئيس الحزب الديموقراطي اللبناني الامير طلال ارسلان مؤتمراً صحفياً في دارة خلدة، عرض فيه لما جرى في كفرحيم وتطرق فيه الى بعض الامور وهنا ابرز ما ورد في المؤتمر من مواقف:
من المعيب ان تصل الاهداف السياسية عند البعض الى استهداف الجيش وقائده الرمز الوطني، ونسأل لماذا لم يحرك الغيارى على الطائف ساكناً عند الانقلاب عليهز
وأضاف ارسلان: انزلقنا مع وليد بيك الى خطاب سياسي يعيدنا إلى ما قبل السابع من ايار، فالتوتر الامني في الجبل سيأخذنا بطريقة أو بأخرى إلى ما قبل السابع من ايار.
ارسلان: أقول لوليد بيك هو غير ملزم بتفويضه السابق وانا أحرره منه ولا أسعى اليه، لقد التزم حلفائي معي في السابق رغم عدم قناعتهم بالتفويض وصاحبه .
وليد بيك نقل باجتزاء ما دار بيننا في الحوارات المغلقة، فقد اتفقنا في لقاء بعقلين بصورة قاطعة على الاجابة على سؤال ماذا نريد نحن الدروز من سوريا ومن المقاومة حتى أذهب انا شخصياً الى القيادة السورية وقيادة المقاومة واطلب هذا شرط ان لا نكون متراساً لحسابات الاخرين من واشنطن وبعض العواصم العربية.. فالدروز لا يستطيعون ان يكونوا وقوداً لاحد في العداء مع سوريا والمقاومة وكان الجواب مشتركاً بيننا هو تطبيع العلاقة مع حزب الله وخطاب سياسي يخدم التطبيع واعتماد سياسية العماد سليمان في العلاقة مع سوريا وفي كل مرة كان يحدث الخرق م نوليد بيك ونسمع انها زلة لسان ووليد بيك تسرع، واتفقنا على اللقاء في خلدة مع حزب الله وتردد وليد بيك وطلب التاجيل وبكل صراحة مسايرة للنائب الشيخ سعد الحريري وروى رواية التنكر لمبدأ الوفاق وعاد وطرحه كأنه عرض حملته له من حزب الله ورفضه هو...
واكد ارسلان: انا في هذا المؤتمر لتذكير وليد بيك انني على ما قلته له مراراً انا لست وسيطاً وطلال ارسلان ليس حيادياً عندما يتعلق الامر بسوريا وتحديداً سوريا الاسد او فيما يتعلق بالمقاومة المظفرة. واذكره انني مؤمن قناعة راسخة وعميقة وواجبي في حماية الجبل كل الجبل سنة وشيعة ودروز ومسيحيين... جنبلاطيين وارسلانيين ولا ارى في هذه المهمة الا تاكيداً لايماني بان السياسة يجب ان تكون بخدمة الناس وحرام والف حرام ان تكون دماء الناس في خدمة السياسية
انا اليوم اقرع جرس الانذار..
من المعيب ان تصل الاهداف السياسية عند البعض الى استهداف الجيش وقائده الرمز الوطني، ونسأل لماذا لم يحرك الغيارى على الطائف ساكناً عند الانقلاب عليهز
وأضاف ارسلان: انزلقنا مع وليد بيك الى خطاب سياسي يعيدنا إلى ما قبل السابع من ايار، فالتوتر الامني في الجبل سيأخذنا بطريقة أو بأخرى إلى ما قبل السابع من ايار.
ارسلان: أقول لوليد بيك هو غير ملزم بتفويضه السابق وانا أحرره منه ولا أسعى اليه، لقد التزم حلفائي معي في السابق رغم عدم قناعتهم بالتفويض وصاحبه .
وليد بيك نقل باجتزاء ما دار بيننا في الحوارات المغلقة، فقد اتفقنا في لقاء بعقلين بصورة قاطعة على الاجابة على سؤال ماذا نريد نحن الدروز من سوريا ومن المقاومة حتى أذهب انا شخصياً الى القيادة السورية وقيادة المقاومة واطلب هذا شرط ان لا نكون متراساً لحسابات الاخرين من واشنطن وبعض العواصم العربية.. فالدروز لا يستطيعون ان يكونوا وقوداً لاحد في العداء مع سوريا والمقاومة وكان الجواب مشتركاً بيننا هو تطبيع العلاقة مع حزب الله وخطاب سياسي يخدم التطبيع واعتماد سياسية العماد سليمان في العلاقة مع سوريا وفي كل مرة كان يحدث الخرق م نوليد بيك ونسمع انها زلة لسان ووليد بيك تسرع، واتفقنا على اللقاء في خلدة مع حزب الله وتردد وليد بيك وطلب التاجيل وبكل صراحة مسايرة للنائب الشيخ سعد الحريري وروى رواية التنكر لمبدأ الوفاق وعاد وطرحه كأنه عرض حملته له من حزب الله ورفضه هو...
واكد ارسلان: انا في هذا المؤتمر لتذكير وليد بيك انني على ما قلته له مراراً انا لست وسيطاً وطلال ارسلان ليس حيادياً عندما يتعلق الامر بسوريا وتحديداً سوريا الاسد او فيما يتعلق بالمقاومة المظفرة. واذكره انني مؤمن قناعة راسخة وعميقة وواجبي في حماية الجبل كل الجبل سنة وشيعة ودروز ومسيحيين... جنبلاطيين وارسلانيين ولا ارى في هذه المهمة الا تاكيداً لايماني بان السياسة يجب ان تكون بخدمة الناس وحرام والف حرام ان تكون دماء الناس في خدمة السياسية
انا اليوم اقرع جرس الانذار..