ارشيف من :أخبار لبنانية
النائب المقداد: ما جرى في انتخاب المجلس الدستوري قد يكون متعمداً
اعتبر عضو كتل الوفاء للمقاومة النائب الدكتور علي المقداد أن ما جرى في انتخاب المجلس الدستوري وقد يكون هذا الأمر متعمداً ، لأنه كان هناك اتفاق على الأسماء ولكن كانت المفاجأة بأن عملاً مدبراً جرى فيه انتخاب لإقصاء بعض الأسماء التي تتمع بسيرة ذاتية مشرفة في القضاء اللبناني وانتخاب آخرين . مع العلم بأن ليس لدينا أي شكوك في شخص الأسماء التي تم اختيارها ، ولكن جرى تسييس للأمور الأساسية .
تابع النائب المقداد الذي كان يتحدث في حفل تخريج دورات تمريض للهيئة الصحية الإسلامية في بلدة يونين الذي جرى كان محاولة لتفشيل أو لإسقاط اتفاق الدوحة الذي فيه اتفق فيه على أن يكون هناك حياة سياسية توافقية لحين إجراء الإنتخابات ، وأصبح الإعتقاد أن الأمور أصبحت على ما يرام ، وما يجري هو عكس ذلك . ولمن يقول لنا أننا نريد تعطيل المجلس الدستوري فنحن حريصين على تشكيله ونريد اختيار المناسب للمصلحة العامة وسنذهب إلى مجلس الوزراء ليكون هناك مجلس دستوري متوافق عليه ، ولتتم انتخابات نزيهة .
وحول ما صرح به مسؤول الهيئة العليا للإغاثة عن المساعدة الكويتية فلم يتحدث أحد عنها ولكن ملاحظاتنا كان توضيحاً لصرف المبالغ . ونسأل الفريق الإقتصادي والمالي التي أغنتنا بأن الأموال السعودية غير كافية وتغطي نصف المبالغ المطلوبة للمتضررين ، ونسأل الرئيس السنيورة لماذا لم تبلغ عن ذلك منذ سنتين ولتعطي أرقاماً غير واثقين أبداً أبداً أبداً من جدواها وبمعناها الحقيقي . ونحن لا نريد مشكل بل نريد حل . ومن يريد الدفاع عن السنيورة فليعطنا الأرقام الحقيقية .
وبمناسبة ولادة السيد المسيح (ع) جرى احتفال في حسينية بلدة حدث بعلبك حضره حشد غفير من أهل المنطقة مسلمين ومسيحيين تحدث فيه النائبان الدكتور حسين الحاج حسن والنائب سليم عون .
النائب الحاج حسن اعتقد البعض بأن التفاهم الذي جرى بين حزب الله والتيار الوطني الحر سيضعف فريقاً من الفريقين ولكن قوي الطرفان . وبات هناك مزيد من الثقة والوحدة بين أبناء الشعب اللبناني .
تابع الحاج حسن نحن جاهزون لانتخابات نيابية نريد فيها تنافساً شريفاً وصادقاً يمثل إرادة الشعب اللبناني ، وبعيداً عن التعبئة المذهبية والطائفية والحزبية الضيقة واستثارة الغرائز واستعمال السياسي غير المسبوق للحالة السياسية في لبنان لتحقيق أهداف آنية قد تكون على حساب الوطن . ومطالباً بدولة عادلة قوية تساوي بين الجميع .
وتحدث عن المؤامرات التي تقف خلفها أميركا والكيان الصهيوني لتهجير المسيحيين من العراق وغيرها وما يجري من تهجير للفلسطينيين بغية التوطين ، داعيا اللبنانيين لمزيد من الوحدة لتقوية لبنان ، لبنان القوي بشعبه ومقاومته وجيشه ووحدته
النائب سليم عون قال نريد من رأس الكنيسة أن يكون للجميع وبطريركاً لكافة المشرق وليس كما أراد البعض علماً لفريق صغير ، مضيفاً لا نقول هذا نقضاً أو انتقاصاً للبطريرك بل من باب النصيحة .
وتحدث النائب عون عن أهمية الثلث الضامن ليس كثلث معطل بل تلث يضمن للناس حقوقهم مستشهداً بتحقيق أهداف ومنها إرجاع حقوق مضى عليها عشر سنين وهي سلسلة الرتب والرواتب .
وحذر من خطر الإنجراف في محاولة البعض استعمال المال الإنتخابي الذي أفشله أهلنا في زحلة انطلاقاً من شهامتهم وكرامتهم التي تأبى شراء الذمم .
ودعا المراهنين على الدعم الخارجي بأنهم لن ينالوا سوى ما نال سيدهم ، حذاء الزيدي الذي لم يصب الرئيس بوش وحسب بل أصاب خلفه الموعود بالدعم الخارجي والمراهن على تغييرات خارجية كما وعدوا جمهورهم .
تابع النائب المقداد الذي كان يتحدث في حفل تخريج دورات تمريض للهيئة الصحية الإسلامية في بلدة يونين الذي جرى كان محاولة لتفشيل أو لإسقاط اتفاق الدوحة الذي فيه اتفق فيه على أن يكون هناك حياة سياسية توافقية لحين إجراء الإنتخابات ، وأصبح الإعتقاد أن الأمور أصبحت على ما يرام ، وما يجري هو عكس ذلك . ولمن يقول لنا أننا نريد تعطيل المجلس الدستوري فنحن حريصين على تشكيله ونريد اختيار المناسب للمصلحة العامة وسنذهب إلى مجلس الوزراء ليكون هناك مجلس دستوري متوافق عليه ، ولتتم انتخابات نزيهة .
وحول ما صرح به مسؤول الهيئة العليا للإغاثة عن المساعدة الكويتية فلم يتحدث أحد عنها ولكن ملاحظاتنا كان توضيحاً لصرف المبالغ . ونسأل الفريق الإقتصادي والمالي التي أغنتنا بأن الأموال السعودية غير كافية وتغطي نصف المبالغ المطلوبة للمتضررين ، ونسأل الرئيس السنيورة لماذا لم تبلغ عن ذلك منذ سنتين ولتعطي أرقاماً غير واثقين أبداً أبداً أبداً من جدواها وبمعناها الحقيقي . ونحن لا نريد مشكل بل نريد حل . ومن يريد الدفاع عن السنيورة فليعطنا الأرقام الحقيقية .
وبمناسبة ولادة السيد المسيح (ع) جرى احتفال في حسينية بلدة حدث بعلبك حضره حشد غفير من أهل المنطقة مسلمين ومسيحيين تحدث فيه النائبان الدكتور حسين الحاج حسن والنائب سليم عون .
النائب الحاج حسن اعتقد البعض بأن التفاهم الذي جرى بين حزب الله والتيار الوطني الحر سيضعف فريقاً من الفريقين ولكن قوي الطرفان . وبات هناك مزيد من الثقة والوحدة بين أبناء الشعب اللبناني .
تابع الحاج حسن نحن جاهزون لانتخابات نيابية نريد فيها تنافساً شريفاً وصادقاً يمثل إرادة الشعب اللبناني ، وبعيداً عن التعبئة المذهبية والطائفية والحزبية الضيقة واستثارة الغرائز واستعمال السياسي غير المسبوق للحالة السياسية في لبنان لتحقيق أهداف آنية قد تكون على حساب الوطن . ومطالباً بدولة عادلة قوية تساوي بين الجميع .
وتحدث عن المؤامرات التي تقف خلفها أميركا والكيان الصهيوني لتهجير المسيحيين من العراق وغيرها وما يجري من تهجير للفلسطينيين بغية التوطين ، داعيا اللبنانيين لمزيد من الوحدة لتقوية لبنان ، لبنان القوي بشعبه ومقاومته وجيشه ووحدته
النائب سليم عون قال نريد من رأس الكنيسة أن يكون للجميع وبطريركاً لكافة المشرق وليس كما أراد البعض علماً لفريق صغير ، مضيفاً لا نقول هذا نقضاً أو انتقاصاً للبطريرك بل من باب النصيحة .
وتحدث النائب عون عن أهمية الثلث الضامن ليس كثلث معطل بل تلث يضمن للناس حقوقهم مستشهداً بتحقيق أهداف ومنها إرجاع حقوق مضى عليها عشر سنين وهي سلسلة الرتب والرواتب .
وحذر من خطر الإنجراف في محاولة البعض استعمال المال الإنتخابي الذي أفشله أهلنا في زحلة انطلاقاً من شهامتهم وكرامتهم التي تأبى شراء الذمم .
ودعا المراهنين على الدعم الخارجي بأنهم لن ينالوا سوى ما نال سيدهم ، حذاء الزيدي الذي لم يصب الرئيس بوش وحسب بل أصاب خلفه الموعود بالدعم الخارجي والمراهن على تغييرات خارجية كما وعدوا جمهورهم .