ارشيف من :أخبار لبنانية
عميد الاعلام في القومي: لوقف العدوان على غزة فورا وانسحاب قوات العدو وإنهاء الحصار من دون أي شروط

أصدر عميد الإذاعة والإعلام في الحزب السوري القومي الإجتماعي جمال فاخوري بيانا اليوم حيا فيه "صمود شعبنا الفلسطيني ومقاومته الباسلة في غزة على مدار الأيام الثمانية عشر المنصرمة من حرب العدو "الإسرائيلي" الوحشية عليهم".
ورأى أن "المقاومة الأسطورية التي تقودها حركة حماس وفصائل المقاومة المنخرطة جميعها في عمليات صد العدوان هي معركة فلسطين كلها وشعبها كله ومسألة الأمة السورية المحورية".
ودعا "الأمة والشعوب العربية جميعها الى عدم التعويل على المساومات والمشاريع السياسية التي لا ترتكز الى:
ـ وقف العدوان "الإسرائيلي" على غزة فورا ومن دون أي شروط مسبقة.
ـ إنسحاب قوات العدو "الإسرائيلي" الفوري وغير المشروط من المناطق التي دخلتها.
ـ إنهاء الحصار المضروب على غزة بالكامل ومن دون أي شروط.
ـ فتح كل المعابر وضمان حرية إنتقال الأشخاص والبضائع من غزة وإليها وفي مقدمها معبر رفح.
ـ فتح الطرق لضمان التواصل بين غزة والضفة الغربية.
ـ عدم تمكين العدو من جني أي مكسب سياسي من حصاره وحربه العدوانية والإجرامية".
ولفت الى ان "تأمين الثبات على هذا الموقف يوجب:
ـ إستمرار التحركات الشعبية الضاغطة على الحكومات العربية لتبني هذا الموقف".
ـ تلبية دعوة الرئيس بشار الأسد المتجددة لعقد مؤتمر قمة عربية طارئة وعاجلة".
وأيد "إقتراح أمير دولة قطر بعقد قمة عربية طارئة الجمعة المقبل ودعوة رئيس وزراء دولة قطر ووزير خارجيتها الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني الى إنعقاد مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية في أي عاصمة عربية لإتخاذ قرار عربي موحد ضد العدوان".
واعتبر "قرار مجلس الأمن 1860 ملهاة". وحيا "جميع القوى والجماعات والمنظمات والأفراد الذين تحركوا في بلادنا والعالم العربي وعواصم العالم ومدنه لإعلان غضبهم من حرب العدو الإسرائيلي على غزة وجرائمه الموصوفة على أهلها وللمطالبة بوقف هذه الحرب ومحاسبة مرتكبيها من سياسيين وعسكريين إسرائيليين لكونهم مجرمي حرب وإبادة ومجرمين ضد الإنسانية".
ورأى أن "المقاومة الأسطورية التي تقودها حركة حماس وفصائل المقاومة المنخرطة جميعها في عمليات صد العدوان هي معركة فلسطين كلها وشعبها كله ومسألة الأمة السورية المحورية".
ودعا "الأمة والشعوب العربية جميعها الى عدم التعويل على المساومات والمشاريع السياسية التي لا ترتكز الى:
ـ وقف العدوان "الإسرائيلي" على غزة فورا ومن دون أي شروط مسبقة.
ـ إنسحاب قوات العدو "الإسرائيلي" الفوري وغير المشروط من المناطق التي دخلتها.
ـ إنهاء الحصار المضروب على غزة بالكامل ومن دون أي شروط.
ـ فتح كل المعابر وضمان حرية إنتقال الأشخاص والبضائع من غزة وإليها وفي مقدمها معبر رفح.
ـ فتح الطرق لضمان التواصل بين غزة والضفة الغربية.
ـ عدم تمكين العدو من جني أي مكسب سياسي من حصاره وحربه العدوانية والإجرامية".
ولفت الى ان "تأمين الثبات على هذا الموقف يوجب:
ـ إستمرار التحركات الشعبية الضاغطة على الحكومات العربية لتبني هذا الموقف".
ـ تلبية دعوة الرئيس بشار الأسد المتجددة لعقد مؤتمر قمة عربية طارئة وعاجلة".
وأيد "إقتراح أمير دولة قطر بعقد قمة عربية طارئة الجمعة المقبل ودعوة رئيس وزراء دولة قطر ووزير خارجيتها الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني الى إنعقاد مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية في أي عاصمة عربية لإتخاذ قرار عربي موحد ضد العدوان".
واعتبر "قرار مجلس الأمن 1860 ملهاة". وحيا "جميع القوى والجماعات والمنظمات والأفراد الذين تحركوا في بلادنا والعالم العربي وعواصم العالم ومدنه لإعلان غضبهم من حرب العدو الإسرائيلي على غزة وجرائمه الموصوفة على أهلها وللمطالبة بوقف هذه الحرب ومحاسبة مرتكبيها من سياسيين وعسكريين إسرائيليين لكونهم مجرمي حرب وإبادة ومجرمين ضد الإنسانية".