ارشيف من :أخبار لبنانية
الشيخ يزبك ينوه بالدور الوطني للجيش اللبناني وتلاحمه مع المقاومة والشعب في الدفاع عن الوطن وصونه من كل المخاطر

المحرر المحلي
نوّه عضو شورى حزب الله سماحة الشيخ محمد يزبك بالدور الوطني للجيش اللبناني وتلاحمه مع المقاومة والشعب في الدفاع عن الوطن وصونه من كل المخاطر المحدقة به، داعياً إلى التعاطي مع الإستحقاق الإنتخابي بروح وطنية ومسؤولية .
وفي ندوة فكرية أقامتها المستشارية الثقافية في سفارة الجمهورية الإسلامية في لبنان حاضر فيها كل من المستشار الثقافي محمد حسين رئيس زاده والشيخ ماهر حمود والنائب مروان فارس، رأى سماحته أن ولاية الفقيه أصبحت مورداً ليتسلق عليها الصغار من بعض الجهات السياسية والفكرية وبعض الأقلام المأجورة ممن يعتبرون هذه الولاية عدوهم، هؤلاء الذين يعيشون في الكنف الأميركي ولا يجرؤن على القول بأنهم يعتبرون الإسلام رجعياً وأنه يعود بهم للقرون الوسطى ، ولكن الجمهورية الإسلامية رغم أضاليلهم وإيران الإمام الخامنئي هي إيران الإمام الخميني الداعمة للشعب الفلسطيني وقضيته في مواجهة العدو الصهيوني .
وتابع سماحته إن الإمام الخميني منذ انطلاقته في التحضير للثورة الإسلامية عمل على توأمتها مع القضية الفلسطينية، ولذلك دعا ليوم القدس وتأسيس جيش ال20 مليون .
بدوره أشار الشيخ ماهر حمود إلى فشل الذين استخدموا الشعارات المذهبية لمشاريعهم فعمدوا إلى الشعار القومي لكنهم من جديد لم يفلحو ورأى أنّ هؤلاء حاربوا المقاومة في لبنان وفشلوا فشلاً ذريعاً، مؤكدا أنّه بعد حرب غزة ومن لا يعتريه التعصب الأعمى يدرك أن إيران وحزب الله كانا أوثق عرى من الكثيرين من العرب ممن يدّعون مماثلة أهل غزة في المذهب.
من جهته اشار النائب مروان فارس إلى أن صلابة وصمود المحور الإيراني– السوري فرض اتجاهاً سياسياً جديداً في السياسة الأميركية .أضاف أنه أصبح لدى الشعوب الحرة حلم بأن إزالة إسرائيل ممكن منذ العام 2006، واليوم قرب الأمل مع مطلع العام 2009 في قطاع غزة .
من جهته، عدّد المستشار الثقافي عدداً من إنجازات الثورة الإسلامية على كافة الصعد الإقتصادية والتكنولوجية ومواقفها من القضية الفلسطينية والصراع العربي – الصهيوني .
نوّه عضو شورى حزب الله سماحة الشيخ محمد يزبك بالدور الوطني للجيش اللبناني وتلاحمه مع المقاومة والشعب في الدفاع عن الوطن وصونه من كل المخاطر المحدقة به، داعياً إلى التعاطي مع الإستحقاق الإنتخابي بروح وطنية ومسؤولية .
وفي ندوة فكرية أقامتها المستشارية الثقافية في سفارة الجمهورية الإسلامية في لبنان حاضر فيها كل من المستشار الثقافي محمد حسين رئيس زاده والشيخ ماهر حمود والنائب مروان فارس، رأى سماحته أن ولاية الفقيه أصبحت مورداً ليتسلق عليها الصغار من بعض الجهات السياسية والفكرية وبعض الأقلام المأجورة ممن يعتبرون هذه الولاية عدوهم، هؤلاء الذين يعيشون في الكنف الأميركي ولا يجرؤن على القول بأنهم يعتبرون الإسلام رجعياً وأنه يعود بهم للقرون الوسطى ، ولكن الجمهورية الإسلامية رغم أضاليلهم وإيران الإمام الخامنئي هي إيران الإمام الخميني الداعمة للشعب الفلسطيني وقضيته في مواجهة العدو الصهيوني .
وتابع سماحته إن الإمام الخميني منذ انطلاقته في التحضير للثورة الإسلامية عمل على توأمتها مع القضية الفلسطينية، ولذلك دعا ليوم القدس وتأسيس جيش ال20 مليون .
بدوره أشار الشيخ ماهر حمود إلى فشل الذين استخدموا الشعارات المذهبية لمشاريعهم فعمدوا إلى الشعار القومي لكنهم من جديد لم يفلحو ورأى أنّ هؤلاء حاربوا المقاومة في لبنان وفشلوا فشلاً ذريعاً، مؤكدا أنّه بعد حرب غزة ومن لا يعتريه التعصب الأعمى يدرك أن إيران وحزب الله كانا أوثق عرى من الكثيرين من العرب ممن يدّعون مماثلة أهل غزة في المذهب.
من جهته اشار النائب مروان فارس إلى أن صلابة وصمود المحور الإيراني– السوري فرض اتجاهاً سياسياً جديداً في السياسة الأميركية .أضاف أنه أصبح لدى الشعوب الحرة حلم بأن إزالة إسرائيل ممكن منذ العام 2006، واليوم قرب الأمل مع مطلع العام 2009 في قطاع غزة .
من جهته، عدّد المستشار الثقافي عدداً من إنجازات الثورة الإسلامية على كافة الصعد الإقتصادية والتكنولوجية ومواقفها من القضية الفلسطينية والصراع العربي – الصهيوني .