ارشيف من :أخبار لبنانية
النائب امين شري لـ"الانتقاد.نت" : الخطاب المذهبي والطائفي يزعزع الاستقرار

كتب هلال السلمان
أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب امين شري في مقابلة مع موقع "الانتقاد" الالكتروني ان المعارضة ستخوض الانتخابات النيابية بلوائح موحدة في خمسة وعشرين دائرة انتخابية في كل لبنان مع الاخذ بعين الاعتبار خصوصية الدائرة الثانية في العاصمة بيروت التي ارتبط وضعها باتفاق الدوحة . وقال هناك تحضيرات من قبل الماكينات الانتخابية في بيروت وفيما يختص بحزب الله نحن معنيون بشكل جدي بالعملية الانتخابية في الدوائر الثلاث وخوض المعركة في هذه الدوائر مع خصوصية الدائرة الثانية التي جرى التوافق بشأنها في اتفاق الدوحة .وقال ان القوة الناخبة للمعارضة في الدائرة الثالثة لا يستهان بها لذلك نحن بانتظار المشاورات بين اركان المعارضة في هذه الدائرة حتى نرى كيفية تأليف اللائحة تحت عنوان المعادلة الوطنية اللبنانية ونحن داعمين لهذه اللائحة من خلال قوتنا الناخبة كمعارضة بما فيها حزب الله وستكون امكاناتنا اللوجستية في خدمة هذه اللائحة .
اضاف النائب شري في حديثه " للانتقاد.نت" نحن معنيون في الدائرة الاولى بدعم لائحة المعارضة ونحن لدينا كحزب الله وحركة امل قرابة الف وثمانمئة ناخب موجودين ونحن على تواصل كامل معهم على اساس ان يكون هؤلاء جزء داعم للائحة المعارضة في الدائرة الاولى .
وحول الحديث عن ان استمرار التوافق في الدائرة الثانية في بيروت مرتبط بدائرة صيدا قال النائب شري كانت عقدة قانون الانتخاب هي كيفية تقسيم بيروت حيث سعى الطرف الاخر ان تكون الارجحية له و ما حصل في الدائرة الثانية كان مفتاح الحل لتقسيم بيروت وما حصل من تقسيم لبيروت كان مفتاح الحل لقانون الانتخاب وما حصل من حل بشان قانون الانتخاب كان مفتاح الحل للازمة السياسية واكد ان التنافس بين الموالاة والمعارضة سيكون في خمس وعشرين دائرة في لبنان أي على مئة واربعة وعشرين مقعدا دون ان يكون هناك أي تفاهمات من تحت الطاولة .
وشدد النائب شري على ان المعارضة ملتزمة بمصداقيتها وهذا لا يمنع ان نكون على جهوزية تامة في الدائرة الثانية من اجل تثبيت هذا الاتفاق من خلال العملية الانتخابية .
وعن التواصل مع تيار المستقبل بشان الدائرة الثانية قال النائب شري نحن نسمع من التيار قوله انه لا زال ملتزما باتفاق الدوحة والدائرة الثانية هي جزء من هذا الالتزام .
وتابع ان المعارضة وضمنها حزب الله معنيون بالانتخابات من الشمال الى الجنوب وبيروت والبقاع وجبل لبنان ونحن على جهوزية تامة لدعم لوائح المعارضة على مستوى لبنان.
واكد ان المعارضة ستخوض الانتخابات بلوائح موحدة في كل الدوائر .
وحول عنصر المال الذي يحضر بقوة من جانب فريق الموالاة في الاستحقاق الانتخابي في بيروت قال النائب شري ان المال سيء والاسوأ منه هو الخطاب الطائفي او المذهبي ونتمنى ان لا يكون هناك سيء ولا اسوأ والخطاب الطائفي والمذهبي يحدث عدم استقرار في البلد وخاصة في المناطق المشتركة كبيروت بالتحديد .
وحول أجواء المعركة الانتخابية في الدائرة الاولى في بيروت قال النائب شري ان جمهور المعارضة في الدائرة الاولى عقائدي ومبدأي وملتزم بشعارات المعارضة ومشروع المعارضة السياسي ولا يؤثر به عامل المال وفي الدائرة الاولى فان التيار الوطني الحر وحزب الطاشناق هما الاساس واتصور انه بتحالفهم مع بعض الشخصيات الموجودة في هذه الدائرة لديهم ارجحية للفوز في المعركة الانتخابية .
أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب امين شري في مقابلة مع موقع "الانتقاد" الالكتروني ان المعارضة ستخوض الانتخابات النيابية بلوائح موحدة في خمسة وعشرين دائرة انتخابية في كل لبنان مع الاخذ بعين الاعتبار خصوصية الدائرة الثانية في العاصمة بيروت التي ارتبط وضعها باتفاق الدوحة . وقال هناك تحضيرات من قبل الماكينات الانتخابية في بيروت وفيما يختص بحزب الله نحن معنيون بشكل جدي بالعملية الانتخابية في الدوائر الثلاث وخوض المعركة في هذه الدوائر مع خصوصية الدائرة الثانية التي جرى التوافق بشأنها في اتفاق الدوحة .وقال ان القوة الناخبة للمعارضة في الدائرة الثالثة لا يستهان بها لذلك نحن بانتظار المشاورات بين اركان المعارضة في هذه الدائرة حتى نرى كيفية تأليف اللائحة تحت عنوان المعادلة الوطنية اللبنانية ونحن داعمين لهذه اللائحة من خلال قوتنا الناخبة كمعارضة بما فيها حزب الله وستكون امكاناتنا اللوجستية في خدمة هذه اللائحة .
اضاف النائب شري في حديثه " للانتقاد.نت" نحن معنيون في الدائرة الاولى بدعم لائحة المعارضة ونحن لدينا كحزب الله وحركة امل قرابة الف وثمانمئة ناخب موجودين ونحن على تواصل كامل معهم على اساس ان يكون هؤلاء جزء داعم للائحة المعارضة في الدائرة الاولى .
وحول الحديث عن ان استمرار التوافق في الدائرة الثانية في بيروت مرتبط بدائرة صيدا قال النائب شري كانت عقدة قانون الانتخاب هي كيفية تقسيم بيروت حيث سعى الطرف الاخر ان تكون الارجحية له و ما حصل في الدائرة الثانية كان مفتاح الحل لتقسيم بيروت وما حصل من تقسيم لبيروت كان مفتاح الحل لقانون الانتخاب وما حصل من حل بشان قانون الانتخاب كان مفتاح الحل للازمة السياسية واكد ان التنافس بين الموالاة والمعارضة سيكون في خمس وعشرين دائرة في لبنان أي على مئة واربعة وعشرين مقعدا دون ان يكون هناك أي تفاهمات من تحت الطاولة .
وشدد النائب شري على ان المعارضة ملتزمة بمصداقيتها وهذا لا يمنع ان نكون على جهوزية تامة في الدائرة الثانية من اجل تثبيت هذا الاتفاق من خلال العملية الانتخابية .
وعن التواصل مع تيار المستقبل بشان الدائرة الثانية قال النائب شري نحن نسمع من التيار قوله انه لا زال ملتزما باتفاق الدوحة والدائرة الثانية هي جزء من هذا الالتزام .
وتابع ان المعارضة وضمنها حزب الله معنيون بالانتخابات من الشمال الى الجنوب وبيروت والبقاع وجبل لبنان ونحن على جهوزية تامة لدعم لوائح المعارضة على مستوى لبنان.
واكد ان المعارضة ستخوض الانتخابات بلوائح موحدة في كل الدوائر .
وحول عنصر المال الذي يحضر بقوة من جانب فريق الموالاة في الاستحقاق الانتخابي في بيروت قال النائب شري ان المال سيء والاسوأ منه هو الخطاب الطائفي او المذهبي ونتمنى ان لا يكون هناك سيء ولا اسوأ والخطاب الطائفي والمذهبي يحدث عدم استقرار في البلد وخاصة في المناطق المشتركة كبيروت بالتحديد .
وحول أجواء المعركة الانتخابية في الدائرة الاولى في بيروت قال النائب شري ان جمهور المعارضة في الدائرة الاولى عقائدي ومبدأي وملتزم بشعارات المعارضة ومشروع المعارضة السياسي ولا يؤثر به عامل المال وفي الدائرة الاولى فان التيار الوطني الحر وحزب الطاشناق هما الاساس واتصور انه بتحالفهم مع بعض الشخصيات الموجودة في هذه الدائرة لديهم ارجحية للفوز في المعركة الانتخابية .