ارشيف من :أخبار لبنانية
خاص الانتقاد.نت: الضغوط الشعبية على ميقاتي والصفدي رفضاً لمرشح الكتائب تعيق إعلان اللائحة الائتلافية في طرابلس
الشمال ـ خاص الانتقاد
في معلومات خاصة وردتنا فان ما يعيق اعلان اللائحة الائتلافية في طرابلس هو رفض الحالة الشعبية في المدينة, عبر الضغط على الرئيس نجيب ميقاتي والوزير محمد الصفدي بعدم انضمام مرشح حزب الكتائب الى اللائحة، والتأكيد أن طرابلس لن تكرر تجربة انتخابات 2005، واستقدام الياس عطاالله جديد الى المدينة كجائزة ترضية للرئيس أمين الجميل أو القوات اللبنانية , والمطلوب شخصية تعرف المدينة ولها علاقة بناسها واهلها، وتابعت المعلومات أن المرشح جان عبيد الذي قرر الترشح منفردا هو الشخصية المتوافق عليها بين جميع الأطراف، الأمر الذي يرفضه أنصار المستقبل الذين يتهمون عبيد بأنه رمز من رموز الوصاية السورية، ورجحت المصادر أن يحوز جان عبيد على غالبية أصوات الناخب الطرابلسي لما يمثل من شخصية محبوبة من قبل جميع الأطراف.
وتجدر الاشارة إلى أن الاجتماع الأخير بين النائب سعد الحريري والرئيس أمين الجميل أفضى الى تقديم مقعد لمرشح الكتائب في عاليه شرط انسحاب سامر سعادة من البترون، ونقل ترشيحه الى طرابلس بهدف محاربة الجنرال عون في البترون بعد أن تأكد لهم صعوبة مواجهة في كسروان والمتن و جبيل، غير أن الجمهور المسيحي واثق من وعي خيارات الناخب في كل المناطق لاسيما في البترون .
ويشار إلى أن الوزير محمد الصفدي ما زال متمسكا بالمرشح فادي غنطوس عن مقعد الروم للأرثوذكس في طرابلس، وقاسم عبد العزيز في الضنية، وتؤكد المعلومات أنهما خارج اللوائح ما يسبب احراجا لدى الصفدي أمام ماكينته الانتخابية, كما ويشعر أنصار الصفدي بأن هناك مؤامرة يحيكها أنصار النائب محمد عبد اللطيف كبارة في مطابخ المكاتب عنوانها تشطيب الصفدي في 7حزيران/ يونيو 2009 .
على صعيد الضنية وفي استطلاع للرأي أجرته "الانتقاد" في مناطق سير الضنية وبخعون وبعض المناطق الجردية فان الغالبية مع تغيير نواب المنطقة وترى في النائب أحمد فتفت بأنه الرجل الغير مرغوبا به.
في معلومات خاصة وردتنا فان ما يعيق اعلان اللائحة الائتلافية في طرابلس هو رفض الحالة الشعبية في المدينة, عبر الضغط على الرئيس نجيب ميقاتي والوزير محمد الصفدي بعدم انضمام مرشح حزب الكتائب الى اللائحة، والتأكيد أن طرابلس لن تكرر تجربة انتخابات 2005، واستقدام الياس عطاالله جديد الى المدينة كجائزة ترضية للرئيس أمين الجميل أو القوات اللبنانية , والمطلوب شخصية تعرف المدينة ولها علاقة بناسها واهلها، وتابعت المعلومات أن المرشح جان عبيد الذي قرر الترشح منفردا هو الشخصية المتوافق عليها بين جميع الأطراف، الأمر الذي يرفضه أنصار المستقبل الذين يتهمون عبيد بأنه رمز من رموز الوصاية السورية، ورجحت المصادر أن يحوز جان عبيد على غالبية أصوات الناخب الطرابلسي لما يمثل من شخصية محبوبة من قبل جميع الأطراف.
وتجدر الاشارة إلى أن الاجتماع الأخير بين النائب سعد الحريري والرئيس أمين الجميل أفضى الى تقديم مقعد لمرشح الكتائب في عاليه شرط انسحاب سامر سعادة من البترون، ونقل ترشيحه الى طرابلس بهدف محاربة الجنرال عون في البترون بعد أن تأكد لهم صعوبة مواجهة في كسروان والمتن و جبيل، غير أن الجمهور المسيحي واثق من وعي خيارات الناخب في كل المناطق لاسيما في البترون .
ويشار إلى أن الوزير محمد الصفدي ما زال متمسكا بالمرشح فادي غنطوس عن مقعد الروم للأرثوذكس في طرابلس، وقاسم عبد العزيز في الضنية، وتؤكد المعلومات أنهما خارج اللوائح ما يسبب احراجا لدى الصفدي أمام ماكينته الانتخابية, كما ويشعر أنصار الصفدي بأن هناك مؤامرة يحيكها أنصار النائب محمد عبد اللطيف كبارة في مطابخ المكاتب عنوانها تشطيب الصفدي في 7حزيران/ يونيو 2009 .
على صعيد الضنية وفي استطلاع للرأي أجرته "الانتقاد" في مناطق سير الضنية وبخعون وبعض المناطق الجردية فان الغالبية مع تغيير نواب المنطقة وترى في النائب أحمد فتفت بأنه الرجل الغير مرغوبا به.