ارشيف من :أخبار عالمية
بدعوى ورود انذرات ساخنة.. الاحتلال يشدد إجراءاته الأمنية في مناطق الضفة

رام الله ـ الانتقاد
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي من إجراءاتها الأمنية على عشرات الحواجز في مناطق شمال ووسط الضفة الغربية، وعرقلت حركة آلاف المواطنين الفلسطينيين، بدعوى ورود إنذارات بتنفيذ عمليات للمقاومة الفلسطينية.
وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الإثنين 21-7-2008 منطقة شمال محافظة رام الله، ومنعت آلاف المواطنين في ستة قرى من مغادرتها، كما عرقلت مرور مئات الفلسطينيين من مناطق شمال الضفة الغربية عبر حاجزي زعترة شمال نابلس وعطارة في الطريق إلى مدينة رام الله.
وأفادت مصادر محلية أن الجيش الإسرائيلي شرع منذ ساعات الليل بإغلاق مداخل قريتي عابود والنبي صالح شمال غرب المدينة، ومنع دخول أو خروج السكان منهما بحجة البحث عن مطلوبين.
وفي السياق ذاته، أغلت قوات الاحتلال قرى بني زيد الغربية شمال المحافظة، ومنعت المواطنين من قرى بيت ريما ودير غسانة وكفر عين وقراوة بني زيد من مغادرة قراهم باتجاه أعمالهم أو جامعاتهم.
وحسب روايات المواطنين، فقد عرقل الجنود الإسرائيليين على حاجز عطارة مرور مئات المواطنين القادمين من مناطق شمال الضفة الغربية، وخاصة نابلس وطولكرم وجنين وقلقيلية، وأخضعت سياراتهم وهوياتهم لتفتيش دقيق، فيما احتجزت عدد كبير منهم.
وصعد الجيش الإسرائيلي خلال اليومين الماضيين من إجراءاته العسكرية على عشرات الحواجز المنتشرة في منطقة شمال الضفة الغربية، وفي بعض الأحيان قام بإغلاقها لساعات ومنع تحرك المواطنين كما عرقل حركة مرور سيارات الإسعاف والحالات الإنسانية.
وتدعي الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن لديها عدة إخطارات بنية عناصر من المقاومة الفلسطينية تنفيذ عمليات مستهدفة ضد أهداف عسكرية في الضفة الغربية.

وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الإثنين 21-7-2008 منطقة شمال محافظة رام الله، ومنعت آلاف المواطنين في ستة قرى من مغادرتها، كما عرقلت مرور مئات الفلسطينيين من مناطق شمال الضفة الغربية عبر حاجزي زعترة شمال نابلس وعطارة في الطريق إلى مدينة رام الله.
وأفادت مصادر محلية أن الجيش الإسرائيلي شرع منذ ساعات الليل بإغلاق مداخل قريتي عابود والنبي صالح شمال غرب المدينة، ومنع دخول أو خروج السكان منهما بحجة البحث عن مطلوبين.
وفي السياق ذاته، أغلت قوات الاحتلال قرى بني زيد الغربية شمال المحافظة، ومنعت المواطنين من قرى بيت ريما ودير غسانة وكفر عين وقراوة بني زيد من مغادرة قراهم باتجاه أعمالهم أو جامعاتهم.
وحسب روايات المواطنين، فقد عرقل الجنود الإسرائيليين على حاجز عطارة مرور مئات المواطنين القادمين من مناطق شمال الضفة الغربية، وخاصة نابلس وطولكرم وجنين وقلقيلية، وأخضعت سياراتهم وهوياتهم لتفتيش دقيق، فيما احتجزت عدد كبير منهم.
وصعد الجيش الإسرائيلي خلال اليومين الماضيين من إجراءاته العسكرية على عشرات الحواجز المنتشرة في منطقة شمال الضفة الغربية، وفي بعض الأحيان قام بإغلاقها لساعات ومنع تحرك المواطنين كما عرقل حركة مرور سيارات الإسعاف والحالات الإنسانية.
وتدعي الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن لديها عدة إخطارات بنية عناصر من المقاومة الفلسطينية تنفيذ عمليات مستهدفة ضد أهداف عسكرية في الضفة الغربية.