ارشيف من :أخبار عالمية
عقب اشتباكات الشجاعية: الجيش الصهيوني يرفع حالة التأهب في صفوفه على امتداد الحدود مع غزة
غزة ـ الانتقاد.نت
أفاد الموقع الإلكتروني لـ" صوت إسرائيل" باللغة العربية أن جيش الاحتلال رفع اليوم الأحد حالة التأهب القصوى على امتداد الحدود مع قطاع غزة ، وذلك في أعقاب التطورات الأخيرة التي شهدتها المناطق الشرقية لغزة أمس جراء الحملة الأمنية التي نفذتها الشرطة التابعة للحكومة المقالة في حي الشجاعية، وأسفرت عن مقتل 9 فلسطينيين ، وإصابة أكثر من 90 آخرين بجراح مختلفة ، فضلاً عن اعتقال العشرات.
ونقل الموقع الصهيوني عن مصادر أمنية قولها: " إن الوضع في القطاع حساس ، وعليه فإن الجيش مستعد لمواجهة أي احتمال ، مضيفةً
ووفقاً للمصادر ذاتها فإن المستويين السياسي والعسكري في دولة الكيان يخشيان أن تمس الاشتباكات بين حركتي فتح وحماس بالمساعي للإفراج عن الجندي الأسير جلعاد شاليط.
وكانت سلطات الاحتلال سمحت أمس لنحو 150 من عناصر فتح ، بينهم عضو اللجنة القيادية العليا للحركة أحمد حلس بالمرور عبر معبر ناحال عوز بعد فرارهم من القطاع ، حيث جرى نقل بعضهم إلى مستشفيي سوروكا في بئر السبع وبرزيلاي في مدينة عسقلان المحتلة.
هذا وبدأ الهدوء المشوب بالحذر يعود إلى حي الشجاعية في أعقاب الاشتباكات الدامية التي شهدها ، وخلفت عدداً من القتلى والجرحى ، بينهم عناصر من الأمن.
أفاد الموقع الإلكتروني لـ" صوت إسرائيل" باللغة العربية أن جيش الاحتلال رفع اليوم الأحد حالة التأهب القصوى على امتداد الحدود مع قطاع غزة ، وذلك في أعقاب التطورات الأخيرة التي شهدتها المناطق الشرقية لغزة أمس جراء الحملة الأمنية التي نفذتها الشرطة التابعة للحكومة المقالة في حي الشجاعية، وأسفرت عن مقتل 9 فلسطينيين ، وإصابة أكثر من 90 آخرين بجراح مختلفة ، فضلاً عن اعتقال العشرات.
ونقل الموقع الصهيوني عن مصادر أمنية قولها: " إن الوضع في القطاع حساس ، وعليه فإن الجيش مستعد لمواجهة أي احتمال ، مضيفةً
ووفقاً للمصادر ذاتها فإن المستويين السياسي والعسكري في دولة الكيان يخشيان أن تمس الاشتباكات بين حركتي فتح وحماس بالمساعي للإفراج عن الجندي الأسير جلعاد شاليط.
وكانت سلطات الاحتلال سمحت أمس لنحو 150 من عناصر فتح ، بينهم عضو اللجنة القيادية العليا للحركة أحمد حلس بالمرور عبر معبر ناحال عوز بعد فرارهم من القطاع ، حيث جرى نقل بعضهم إلى مستشفيي سوروكا في بئر السبع وبرزيلاي في مدينة عسقلان المحتلة.
هذا وبدأ الهدوء المشوب بالحذر يعود إلى حي الشجاعية في أعقاب الاشتباكات الدامية التي شهدها ، وخلفت عدداً من القتلى والجرحى ، بينهم عناصر من الأمن.